الأحد، 25 مارس 2018

بالفيديو : مفاجاه مدويه نجم الاهلى يطلب الخلع رسميا من الفريق والاهلى يستجيب ويوافق على رحيله



بالفيديو : مفاجاه مدويه نجم الاهلى يطلب الخلع رسميا من الفريق والاهلى يستجيب ويوافق على رحيله
 بالفيديو : مفاجاه مدويه نجم الاهلى يطلب الخلع رسميا من الفريق والاهلى يستجيب ويوافق على رحيله

طلب شريف إكرامى حارس مرمى الفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى منحه فرصة الرحيل عن الفريق، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة بحثاً عن المشاركة وذلك بعدما غاب عن مباريات الفريق سواء فى البطولة الأفريقية أو المحلية خصوصاً أنه تلقى أكثر من عرض خليجى لكنه أرجأ اتخاذ القرار النهائى لحين استطلاع رأى الجهاز الفنى بقيادة حسام البدرى ولجنة الكرة ويعيش إكرامى حالة من الاستياء من قبل 

الجهاز الفنى بسبب ابتعاده عن المشاركة وهو ما أثر على تواجده بصفوف المنتخب الوطنى خلال معسكر الفراعنة الحالى فى سويسرا فى إطار الاستعداد لبطولة كأس العالم المقرر له فى روسيا يونيو المقبل وتعتبر بطولة دورى أبطال أفريقيا هى العائق الوحيد فى طريق رحيل اللاعب عن القلعة الحمراء بسبب تمسك الجهاز الفنى بجميع اللاعبين، خاصة أصحاب الخبرة من أجل تدعيم موقف الفريق فى رحلة التتويج بالبطولة الأفريقية الغائبة عن دولاب البطولات منذ فترة طويلة
وكلف شريف إكرامى وكيله بالبحث عن عدة عروض خليجية لخوضها عقب نهاية الموسم الجارى فى ظل توتر العلاقة بينه وبين حسام البدرى المدير الفنى بعدما خرج اللاعب من حساباته فى أكثر من مناسبة وتحديداً عقب الخسارة أمام الوداد المغربى فى نهائى البطولة الأفريقية النسخة الماضية
وبالرغم من أن اللاعب جدد عقده مع القلعة الحمراء إلا أنه يسعى للحفاظ على الأمل الضعيف فى تواجده مع قائمة المنتخب التى تستعد للسفر إلى روسيا من أجل المشاركة فى بطولة كأس العالم خاصة أن إكرامى كان دوماً ضمن قائمة حراس المرمى الذين يتم اختيارهم منذ أن تولى هيكتور كوبر المدير الفنى للمنتخب مهمة القيادة الفنية إلا أنه تم استبعاده من معسكر سويسرا الأخير لحساب محمد الشناوى الذى استغل الفرصة بشكل جيد
وعلمت المصرى اليوم أن اللاعب تلقى عدة عروض جادة أبرزها من الاتفاق والفيصلى السعودى وأهلى دبى الإماراتى فضلاً عن أحد العروض من الدورى الكويتى ولم يحسم اللاعب وجهته حتى الآن حيث ينتظر أن يعقد جلسة مع لجنة الكرة للحصول على الضوء الأخير لرحيله عن النادى على سبيل الإعارة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق